السبت، 11 يوليو 2020

اجمل مشاهدات افلام نيك بنات

(الدكتور رأفت) كما رأيت من حديث السيدة نوال أنه في الظاهر رجل مستقيم محب لعمله وأسرته، وهذا الذي أخبرتك به عنه في البداية، ولكني جعلتك ترى حقيقته بعينك، فهو رجل يسعى وراء الجنس، وقد تخصص في هذا القسم في الطب من أجل هذا السبب، فعمله يحكم عليه أن يرى أجساد النساء عرايا أمامه، وهو بدوره يعرف أن يميز بين أصنافهم، فمنهم من تستجيب له وتقيم معه علاقة، ومنهم من لم يحاول معها من الأساس وذلك طبعاً لأنها لن تقبل، أما عن علاقته بمساعدته السيدة (سحر) فقد بدأت من شهور قريبة، عندما حاولت هذه المرأة أن تجعله يقع في حبها وتمارس معه الجنس من أجل المتعة فقط، وقد نجحت في ذلك، وأقام معها علاقة بشرط أن تبقى سراً بينهما لا يعرف أحد عنها شيئاً واستمرا في علاقتهما لشهر كامل، ثم أراد أن يكتب عليها عرفياً حتى لا يكون لها أي حق قانوني عنده، وقد حدث واستمرت علاقتهما سراً بالمستشفى في غرفة لا يدخلها سواهما.

وكلما مرت بنا الأيام سأجعلك ترى أجزاء أخرى من حياته ومفاجآت يكاد العقل يطير من هولها، ولكن كل بآوان يا صديقي.

هذا ما يخص عمله وظروفه، أما عن حياته الشخصية، فهي خط أحمر، لا يكاد الناس يعرفون عنه سوى أنه طبيب نسا وتوليد وصاحب مستشفى، لا يعرفون من هم عائلته، ولا زوجته، ولا حتى المكان الذي يسكن فيه، وذلك على كل الناس، وذلك ما جعلهم المستشفى لا يعرفون زوجته عند الولادة، لكنه اضطر أن يكشف ذلك الجزء من حياته الشخصية لظروف خاصة وطارئة رأيناها سوياً.
إن هذا الدكتور قد تزوج من السيدة جيهان بعد قصة حب دامت أربع سنوات، فهو محب جداً لزوجته، وهي أيضاً تحبه جداً، قد تزوجا منذ خمس سنوات، خلالها تعرضت السيدة جيهان لثلاث عمليات سقط، إلى أن رُزقا بذلك المولود.

وكلما مرت بنا السنوات سأخبرك المزيد وستكتشف أنت المزيد، وسترى المزيد والمزيد ..
لا أريدك أن تمل من حديثي، فهذا الحديث سيكشف لك عن تساؤلات كثيرة في رأسك، لعلها أُجيبت الآن .. وإن كان لديك تساؤل أو شيء غامض لا تفهمه أخبرني يا صديقي، ف أنا هنا من أجلك أنت فقط.
.
اكس ان سكس - صور سكس متحركه - قصص سكس - سكس حيوانات - صور سكس
ها هي الشمس قد أشرقت والدكتور قد استيقظ، والسيدة نوال تستحم، تستحم؟؟!!! الحق بي سريعاً يا صديقي إلى الحمام..

ياله من جسد مذهل، ليت رأفت يدخل عليكي الآن الحمام وتأخذينه تحت الماء وتداعبين قضيبه بيدك ااااااااه يا نواااال اااااه، ضعي يد على نهدك واعصريه، ويد على مهبلك وتخيليه ...

نوال: اممممم ياريتك تيجي تطفي ناري دلوقتي ونخلص .. اااااااه ....

..
أترى يا صديقي، إني جعلتها تتخيله وهي هائمة به الآن، سوف أذهب للدكتور وأذكره بشأنها.
.
.
إنه في غرفته يرتدي ملابسه ليذهب إلى العمل ..
.
.
نريد أن نبدأ مع نوال اليوم يا رأفت.

د. رأفت: اه نونو حبيبة قلبي، انا لازم أجي بدري النهارده عشان يبقى فيه أي فرصة.


جيهان: ابقى اسأل عليا بالتليفون لما تفضى يا حبيبي.
د. رأفت: ها؟ اه طبعاً من عنيا يا حبيبتي، أنا مش هتأخر كمان في الشغل عشان لو ماما احتاجت حاجة، يعني هخلص كشوفات العيادة وعلى الساعة 7 بالكتير هكون هنا ومش هروح المستشفى النهارده.
جيهان: لا مش عايزاك تعطل شغلك عشاني.
د. رأفت: يا روحي وأنا عندي أهم منك؟
جيهان: متحرمش منك أبداً يا حبيبي، بس شغلك هو اللي معيشنا مش عايزاه يتأثر يعني.
د. رأفت: يا حبيبتي مهي المستشفى مليانة دكاترة، ممكن أخلي أي حد منهم يشتغل مكاني عادي وكله بحسابه ههههههه.
جيهان: اللي تشوفه يا حبيبي.. فطرت ولا لسه؟
د. رأفت: لأ لسه هخلص لبس وأفطر وأشوف ماما كمان لو هتفطر.
جيهان: ماشي يا حبيبي.
.
.
من الواضح أن السيدة نوال انتهت مما كانت تفعله، دعنا نجلس في الصالة ونشاهد ماذا سيفعلان معاً ...

الأربعاء، 29 أبريل 2020

مقاطع سكس اجنبيه مباشره حصرى


شهد وقصتى بتبتدى وانا ف سن الثانوية 17 سنة ، السن اللى بتبتدى البنت تكبر وتعرف يعنى ايه جنس وازاى جسمها بيدفعها للتفكير ف الجنس ، واساس قصتى بيبدأ من هنا ، كنت ف الوقت ده بنت بريئه ومحترمه ومحافظه ع نفسها وتعاملى مع الناس برا عيلتى ف حدود لأقصى ما يمكن وده خلانى اتعامل مع تغير السن ده ورغبتى ف انى استكشف يعنى ايه جنس بقت بينى وبين نفسي ، كان عندى شغف كبير انى اعرف الجنس ده يعنى ايه؟ وليه اصلا؟ وبيحسوا ب ايه؟ وليه اجسام البنات مختلفه عن بعض؟ ليه والشباب بيحبوا البنات اللى فيها تفاصيل معينه؟
ابتديت اراقب الناس بينى وبين نفسى وبتعامل عادى قصادهم كأنى مش مهتمه بحاجه واشوف تفاصيلهم وطريقه كلامهم (صحابى ف المدرسه وقرايبى واهلى)
وكان صحابى ف المدرسه كتير بيتكلموا عن الجنس وبيهزروا وانا بسمع وبفهم اكتر بس مبشاركش ومحدش يعرف عنى اهتمامى الزايد بالموضوع ده ، لحد ف يوم سمعت صحابى بيتكلموا بجرأه وواحده بتقول (شوفتى زب استاذ عماد كان واقف ازاى يابت) وتضحك بطريقه واحده شرموطه وصاحبتى التانيه بترد عليها عادى وبتقولها (مهو كبير ومش متجوز وتلاقيه معبى لبن قد كده) انا معرفش ليه ابتسمت مع انى مكنتش فاهمه حاجه ولا يعنى ايه لبن ، بس يمكن علشان عرفت حاجه ليها علاقه بالجنس وهقدر من خلالها اعرف اكتر





وكان عندى واحده صاحبتى قريبه منى اسمها هدى ف بسألها اني سمعت البنات بيقولوا كذا ومش فاهمه يعنى ايه ، وقولتلها انا عارفه انها حاجه عيب بس عايزه افهم علشان مبقاش عبيطه بس متقوليش لحد
وشرحتلى كل حاجه وكانت بتتكلم بجرأه اوى ومن كلامها اللى علق معايا (احنا البنات بنحب الازبار الكبيره وبنحب اكتر نشوف الولاد هايجين علينا حتى لو بنبين عكس ده) اول ما سمعت كلامها فكرت ولقيت ان احساس ان حد يبقى بيرغب فيا ده هيفرحنى فعلا وهيحسسنى بأنوثتى لو حصل معايا بس كان لازم مغيرش نظرة صحابى ليا وقولتلها لا دى قله ادب وشكرا انها عرفتنى كل حاجه.
بعد اللى عرفته هوسي بالجنس زاد اكتر وبقيت غصب عنى انزل بعينى ع مكان زب اي راجل اشوفه من غير ما حد ياخد باله وبقيت اعرف ان حتى لو الراجل مش مثار بس حجم زبه ف البنطلون مالى المكان ده اكيد زبه هيبقى كبير ، هتضحكوا عليا بس انا كنت ساذجه ف الوقت ده وكنت بفضل اركز علشان الاقى اكبر زب وافضل اقارن بينهم واتخيل منظرهم تحت البنطلون

واكبر زب شوفته كان جارنا اللى اكبر منى ب 6 سنين (سعيد) انا شوفته كتير قبل كده بس لما لمحت زبه وشوفت حجمه بقيت افكر فيه بحب ، يمكن هوسى بالجنس خلانى احب شخص لمجرد زبه ! لقيت نفسي بفكر فيه دايما ولما عينى بتبجى ف عين سعيد ببتسم غصب عنى وهو كمان لقيته معجب بيا من نظراته وانه دايما وقت رجوعى من المدرسه يبقى موجود علشان نشوف بعض ، كنت اوقات بتضايق من نظرة الناس لجسمى علشان انا جسمى ملفت شويه

لون بشرتى أبيض اوى وشفايفى بارزه سنه ومليانه وشفايفى اكتر حاجه ملفته ف وشى واللى كنت بسمع معاكسات كتير بسببها وجسمى طرى جدا ووسطى رفيع مخلى شكل بزازى المليانه ملفت اكتر وفخادى ورجلى ف الوقت ده كانت ملبن زى ما كنت بسمع من المعاكسات واللى كنت بتضايق من نظرات الشباب ع بزازى او طيزي بس لما كنت بشوف سعيد بيبص عليا كنت ببقى فرحانه جدا ، ف الوقت ده كان جسمى شبه ممثلة البورن Kelly payne

لحد اليوم اللى لقيت سعيد واهله عندنا علشان يخطبونى وفعلا وافقت وكنت مبسوطه جدا ، سعيد من الصعيد وعايش بقاله 8 سنين ف القاهره ، شخصيته واسلوبه الحاد كان وقتها مصدر سعادتى وانى اتشد ليه اكتر بس كان اسلوبه الحاد ده بيعمل مشاكل بينه وبين كتير من اهلى
انا عايشه مع ابويا وامى واخويا اللى كان 3 سنين ، واختى الكبيره الهام متجوزه ، عيلتى كانت هى اهم حاجه ف حياتى واقرب ناس ليا واللى مكنتش متخيله ابدا انى ابعد عنهم

مره من المرات اللى سعيد كان عندنا ف البيت وقت الخطوبه وقاعدين لوحدنا بنتكلم حسيته وهو ماسك ايدى انه مش متوتر ولقيت عينى لوحدها كالعاده بتيجى على مكان زبه اللى لقيته منفوخ اووى اكتر من اى مره شوفته فيها وانا ببص عليه ولقيت قلبى دق جامد اوى وخايفه ان حد يدخل ويشوفه لانه كان ملفت اوى ، بس سعيد كان عارف الأصول ومقتصر على احساسه ده وبيكتم هيجانه زيى ومش بيعمل اى رد فعل خارج ، واستمر الوضع ده كده وكنت ببقى مبسوطه لما اشوف هيجانه ده عليا وهو ماسك ايدى او بيحرك ايده براحه اوى وهو بيحسس عليها

لحد اليوم اللى كنت مستنياه واللى فكرت فيه ف خيالي كتير اوى واللى هو يوم فرحى ، سعيد حقيقى كان مختلف وكان هيجانه جباار ، يوم فرحنا بالليل بعد ما وصلنا شقتنا وعلى عكس تفكير اهل الصعيد انهم ف الاول يشوفوا عذريه البنت ويبقى ده محور اهتمامهم وبعدين يبدأوا ف النيك ، لكن سعيد كان اسلوبه متحضر وكان بيحب الجنس لأقصى درجه

من اول ما دخلنا الشقه وابتدى يداعب فياوهو حاضنى وببكلامه اللى كنت بحس بخشونه صوته وحنيه كلامه انهم بيتملكوا قلبي وبروح ف عالم تانى وبتزيد شهوتى ولما لقانى بتجاوب معاه وانا معرفش عملت كده ازاى لقيت غريزتى بتخلينى احرك ايدى ع ظهره ورقبته وهو حاضنى وابوسه ف رقبته وهو بيبوسنى ف شفايفى وكنت بتجاوب معاه اوى كأنى خبره وهو كان مساعدنى انى اطلع كل اللى جوايا لحد ما اتجننت وخلاص بقيت عايزاه يفعص ف جسمى روحت واخده ايديه حطاها ع بزازى وفركت بزازى ب ايده ودى كانت اشاره ليه انه يهجم عليا زى المجنون ويفعص بزازى اووى ويمشى بيا وجسمه لازق ف جسمى وانا حاسه بزبره الكبير واقف وبيخبط ف كسى وراح لازقنى ف الحيطه وانا ماسكه رقبته ب ايديا الاتنين وبيبوسنى جامد اوي وبيشد فستانى قلعهولى ف ثوانى بعنف وانا كنت مبسوطه ب ده اوى بقيت قدامه بالبرا والاندر بس ولقيت نفسي بفتحله زراير القميص وهو بقى يقلع بسرعه لحد ما بقى عريان وزبه واقف بطريقه بنت وسخه واللى لحد اللحظه دى مكانش فى فرصه انى انزل عينى واشوفه من اللى بيعمله فيا كنت بحسه وهو بيخبط فيا بس ولقيته بيسحب البرا لتحت من غير ما يقلعهالى وبيخرج بزازى منها وراح مقفش فيهم وبينزل ع حلمط بزازى الاتنين يمصهم اووى لدرجه ان غصب عنى طلعت منى ااااه لقيته بصلي ف عينى اوى وضحك وزى ما يكون اتبسط من الكلمه وراح راجع تانى يمص بقوه اكتر وانا بقول اااه راح شايلنى مره واحده ونزل بيا ع السرير وهو بين رجلى وبيبوس ف شفايفى اووى ولقيت ايده بتجيب الاندر بتاعى ع جنب وبيدخل راس زبه اللى كنت حاسه ان خرطوم كبير بيدخل ف كسي بقيت ببرق وانا بصاله ف عينه وفاشخه رجليا ومستسلمه وف نفس الوقت كنت خايفه ولقيته بيضغط اكتر ودخل حوالى نص زبه واللى ساعتها كنت خلاص اتفتحت ونفسى بقى عالى اووى وحسيت بحرقان وهيجان رهيب وهو خد باله وفضل سايب زبره جوايا وهو بيبوس فيا وبيدعك بزازى لحد ما الوجع راح

وراح قايلى (سمعينى اهاتك بقى يا حبيبتى) وراح مدخل زبه كله ف كسي لقيت نفسي بقول ااااااه وببص ع زبه اللى بيشق كسي وكبيير اوى ، زبره كان زى الافارقه منفوخ وطويل وعريض اوى وفضل بيطلعه وبيدخله فيا وانا بصوت راح كاتم بوقى ب ايده وفضل ينيك فيا جامد اوى اوى وانا ف عالم تانى وعماله اتأوه تحت ايده وبضغط برجلى على ظهره ازنقه فيا اكتر ولقيتنى بتشنج وبيطلع من كسى مياه كتير اووى كان اول مره اعرف انى لما بجيب شهوتى بطلع مياه كتير اوى كده وراح شايل ايده من ع بوقى وبايسنى وقالى سمعينى صوتك يا شاهى انا كنت بتمنى اتجوز واحده هايجه كده وكنت بتخيل انك بتتأوهى تحتى
انا هيجت اكتر من كلامه وبقيت بقوله نيكنى يا سعيد نيكنى يا حبيبى اااااااه راح اتشنج اووى وفاعص بزازى وهو بيجيب لبنه ف كسى وكان كتيير اوى حسيت ان كسى مولع وبينطفى وفضل كسى بينقط لبن ف اول يوم فرحى اللى كانت البدايه لأحداث جايه كتير . .

((انا عارفه ان الجزء ده هيبقى ممل شويه ف سرد الاحداث بس التفاصيل دى مهمه ف فهم شخصية شهد ، وازاى الشخصيه دى هيبقى ليها تأثير ف علاقتها بعدين ك أم ، واتمنى من اللى هيقرا القصه من المشرفين والأعضاء انهم يساعدونى بآرائهم ف التعليقات اللى ع اساسها هعرف اكمل قصتى))



الأحد، 15 مارس 2020

سكس محارم نيك بنت خالتى من الشوفير نيك صعب

انا احمد عندي11 سنة عايش مع امي قدرية 48 سنة وابي في شقة في عمارة . ابي يعمل باحدى دول الخليج وامي امراة مو جميلة اوي بس مقبولة جسمها خرافي جسم فلاحين بزاز كبيرة اوي مدلدلة ومليانة لحمة و حلمات بارزة واقفة و طيزها حجم عائلي ممكن اكبر طيز شفتها في حياتي عندما تتحرك امي كل شي في جسمها يتحرك طيزها مع كل حركة تترج يمين وشمال مليانة لحمة طرية ملبن امي كانت 

بتوزن 110كلغ وتمتلك كرش بارزة للامام ومع اننا في حارات شعبية كانت امي بتلبس العبايا السودة التي لم تكن تستر شيئا فكلما اذهب معها الى السوق كان الجميع ينظر طيازها و بزازها وانا لم تكن لدي خبرة في الجنس فكل محل تدخله البياع يدخلها ويقفل الباب وراه وتتركني انتظر بره المحل و كنت اسمع الضحك امي ثم تاوهات لم اعر هذا اهتمام من الاول لكن الامر يتكرر كل يوم الى ان جائني الفضول وانظر ماذا يحدث في الداخل فعندما دخلت امي الى محل بيع التوابل مع العم حفناوي راجل ابو شنب قوي البنية وما ان اغلقوا الباب ورائهم حتى جريت وراء المحل كان هناك شباك صغير صعدت على صناديق موجودة في الخلف فوجدت العم حنفي زانق امي قدرية على الحيط ونازل مص في شفايفها وفعص في بزازها من فوق العبايا فعجبتني المنظر ثم قلعت امي العبايا ليبان كسها الكبير السمين المشعر و بزازها ذات الحجم العائلي بقفز من العبايا فلم تكن ترتدي شيئا تحتها واذا بعم حنفي ينزل بوس ومص في بزازها الكبيرة بعد لحظات اخرج العم حنفي عصفوره كما علمتني امي (زبره) وياله من وحش بين فخذيه فلقيت امي قدرية نازلة على ركايبها وهو يقلها : انزلي مصي زبر سيدك يا شرموطة يا متناكة وهي تقولو : حاضر يا سيدي . واخذت ذلك الوحش في فمها تمصه طالعة نازلة و فجاة رايت العم حنفي ضاربها فحتت قلم و قلها وجعتيني بسنانك يا قحبة قلتلو انا اسفة يا سيدي انا خدامة رجليك وهنا حسيت بالذل في قدرية امي وتقززي من مشهد مص الزبر . فقالها قومي يا شرموطة راح انيكك في كسك قتله حاضر بس بشويش على كسي لان زبرك كبير يا سيدي ق****ا انا انيك زي مابقلي دماغي مش تيجي واحدة شرموطة تمشي كلامها عليا وقام فاتحلها اوراكها وراح دافع زبره مرة وحدة في كس امي قدرية وراحت مصوتة ااااااااااااااه ، ااااااااه ارحمني يا حنفي انت راح تموتني بزبرك رد عليه ق****ا : انا سيدك حنفي يا شرموطة انتي خدامة رجليا وانا الي بامر هنا وفي هذا الوقت عم حنفي بيرزع زبره في كس امي و امي تتاوه تحتو وبزازها عمال تترج من حركة زبر حنفي في كس امي وهو عمال يفعص في حلماتها ويضرب فيها بالقلم على وجها وهي تقلو ارحم كس عبدتك الحقيرة يا سيدي و هو قللها لو مش عجبك هتموتي بالجوع انتي وابنك الخول وافضحك في كامل الحتة هو كدا ****ا يالللا قومي على الوضع الكلابي يا كلبة بدي انيك طيزك قالتله والنبي لا يا سيدي دي طيزي مش هتستحمل زبرك الكبير فقام ضاربها على طيزها الكبيرة اوي ق****ا ماكي رايحه من هون الا لما انيك طيزك فوافقت امي ومد علبة كريمة ودهن بيها خرم طيز امي و زبرة وراح مدخلة بشويش في طيزها وامي تتوجع تحت زبره وبقو على الحالة دي لحد لما جاب لبن في طيزها وقامت امي ولبست عباياتها وقال عم حنفي : انا اكتفيت من ان انيكك هنا في المحل من هنا ورايح راح اجيلك للبيت ولاقيت امي موافقة على طول و قالتله : انا اتنكت من جميع بياعي السوق لكن زبرك خرافي وراحت امي اخذت مستلزمات البيت و خارجة فجريت من الشباك الى باب المحل فلاقت امي تزعق في وجهي : انتى فين يا مفعوص يا نروح على البيت و على طول الطريق لقيت نفسي بفكر في الي كنت اشوفه وانا ماني فاهم حاجة لكن عجباني وبصيت على طيز امي من وراء لقيت بقعة على العبايا ولما وصلنا البيت امي قدرية راحت على الحمام تستحمى ولما كملت الاستحمام طلعت ملط بدون ماتغطي بدنها لاننا متعودين اننا نغير اقدام بعضنا ولبست طرحة بيضة على الحم الوافر يادوب تغطي كسها لاكن نص طيزها عريانة ولائتها صبغة اظافر ايديها بالون الاحمر خرج ياسر سكسي عليها مع جمال قدميها وفاجئتني بقولها : احمد يا حبيبي تعال
قلتلها نعم اما وقعدت جنبها
قلتلي اي راياك في اللون الاحر
قلتلها حلو اوي
وهنا بدات احس في حاجة لازقة فيا لقيتها طيز امي الفايضة على جنب امت حسست عليها بشويش فحست امي بلمسي للحم طيزها فزعقت في وجهي ضربتني قلم وقلتلها انا اسف قلتلي انا اسامحك بشرط انك تبوسلي قدامي وانا لم ارفض لها هذا الطلب لاني كنت احب اقدام امي كتير و نزلت على صوابعها ابوس فيها بوست قدميها ووقفت فقالتلي انتى ليه وقفت كمل مص فيهم ياحبيبي . نزلت فيهم مص لقيت امي بتستثار من مصي وفي حركة مفاجئة لقتها بتلعب في كسها العاري بدون اندر وتتاوه وتقلي مص صوابع امك . وفي الليل رايت امي في كامل زينتها ومتعطرة كانها عروس واذا بباب الشقة يطرق واذا بامي تقولي روح نام في اوضتك فقلتلها انا معندي نوم فزعقت في وجهي روح تنيل نام فروحت على اوضتي وفتحت امي الباب فوجدت العم حنفي داخل على الشقة وبايسها من شفايفها وهو يقلها زبري اشتاق لكسك يا شرموطة فقلتلو انا مستنياك على نار فقام ماسكها من شعرها وماشي بيها على اوضة النوم وجسم امي بيترج مع كل حركة في قميص نوم احمر شفاف يدوب مكفي طيزه الضخمة وبزازها المدلدلة المليانة راح تفرتك القميص من كبرهم وعم حنفي شادها من شعرها وساحبها لغرفة النوم وانا كنت موارب الباب عشان اتفرج بس لقيتهم جايين ناحيتي وافلو الباب بالمفتاح وراحو اوضة النوم المجاورة لاوضتي وانا اتسحبت على البلكونة الي في اوضتي واقفزت على البلكونة اوضة النوم واتخبيت بطريقة مش بيشوفوني بيها وبقيت اتجسس عليهم من النافذة فلقتهم بيمصو في شفايف بعض وراح قللها انتي دايما ساخنة كدا
امى: ايوة ياسيدي كسي دايما عم ياكلني من وقت ماجوزي كان معاي هو كان موش مكفيني دايما مش عاطيني حقي هوا سابني وراح اتجوز في الخليج من بنت عشرينية ومعاد يبعث مصروفنا
حنفي : ماتقلقيش با شرموطتي انا راح اكيفلك كسك
وراح ماسك بزاز امي قدرية يفعص فيهم وراح مقلعها ملط وطلع بزازها من القميص ودلدلت بطنها التي تداري كسها وراح دافن راسو بين بزازها ويمص حلماتها وق****ا انتي عندك اكبر بزاز وطياز شفتها في حياتي
امي : حتى زوجتك فوزية عندها بزاز كبيرة
حنفي : دي ست منيلة جزمة فوزية مانعاني من نيكها ان كسها مايقدر يستحمل زبري الكبير فهي تكتفي بمص زبي ال ان اقذف
امي : على حق لان زبرك ميتحملش دا ضخم اوي انا كسي و طيزي ما بطلو يوجعني من الصبح
حنفي : انزلي مصيه بلى كلام فاضي دا كل ازبار رجالة السوق بتقف من جسم الجبار السمين الملبن وكلها عايزة تنيكك
امي : اهلا وسهلا بكل الازبار يجيبو فلوس ويجيو ينيكوني


حنفي : انا راح قولهم وهتشوفي الفحول ، كفاية مص بقى استلقي على الفرش
وراحت امي مستلقية على الفراش وفتح حنفي وراكها ونزل مص في زنبورها و كسها وامي عمال تصوت بصوت عالي ق****ا حنفي وطي صوتك يا شرموطة راح تفضحينا وبعد كدا راح ماسك زبره الضخم ومفرش في كسها ومدخلو وحدة وحدة وامي عمال تتاوه وتتوجع من ضخامة زبر عم حنفي وراح يقوي فالحركة وامي عمالة تصوت تحتو
امي : ارحمني يا حنفي كسي عم يوجعني
حنفي : اخرسي يا شرموطة يا قحبة انا راح ادفعلك في الاخير استحملي
وبقت امي تتاوه تحت الوحش الذي يملكه عم حنفي
عم حنفي : ي****ا يا شرموطتي دوري ومدي طيزك لزبري وبقى ينيك فيه بالوضع الكلابي
عم حنفي : دا احسن وضع واحد يتمتع بلحم طيزك الكبيرة عجبك زبري يا قدرية الشرموطة
امي : دا عم يقطع كسي يخرب بيتك ما اكبر زبرك
وفي هذا الوقت زب عم حنفي يدق في حصن شرف امي قدرية
عم حنفي : ماتجيبي كريمة عايز انيك خرم طيزك المتناكة دي يا وسخة
امي : والنبي طيزي لا دي مازالت بتوجعني من الصبح
حنفي : جيبي كريمة وبلا رغي والا راح انيكك و خرمك ناشف ساعتها ماراح ارحمك وسادفعلك فلوس زيادة على نيكة الطيز دي
فراحت امي على الحمام بتجيب الكريمة وشوفت جسم امي الخرافي الملبن عم تهتز مع كل حركة جابت الكريمة وجات قام داهنلها خرم طيزها و داهن زبرو و دخلو بالراحة في طيزها وبقى ينيك في طيزها حوالي 15 ساعة
حنفي : فين اجيب لبني يا قدرية
امي : هاتهم في كسي



فدخل عم حنفي زبه في كس امي قدرية وراح يرتعش ويفرغ ذخيرتو ليقضي على حصن شرف امي افرغ ربع لتر من اللبن الصافي في كس امي لدرجة ان اللبن خارج من كس امي على المرتبة وراح عم حنفي لابس هدومو وطلع فلوس اداهم لامي قدرية قالها دى حق نيكتك يا قدرية يا متناكة الي بش تاكلي بيه العيش انتي وابنك الخول و حضري كسك لفحولة السوق . وبقت امي مرمية على الفراش منهكة بعد نيكة دامت ساعة وربع وقامت اخذت الفلوس ودخلت على الحمام لتستحم وهنا نطيت رجعت لبلكونة بيتي وفتحت النت ابحث عن معنى النيك لافهم مايحدث لامي قدرية الشرموطة

الخميس، 12 مارس 2020

سكس اجانب مراهقات تتناك من ازبار كبيره


نا اسمي **** شاب عندى 25 سنة قدمة على شغل جديد فى شركة و انى اشتغل محاسب فيها
و اتقبلت الحمد لله



طبعا تاريخي الجنسي كبير و مشوق و القصة دى من ابرازهم


رحمة 27 سنة تكبرنى بسنتين مش مرتبطة و مش مخطوبة يعنى تقريبا بيفوتها قطر الجواز و احلى حاجة لما تقع فى واحدة بيفوتها قر الجواز عشان هتحبك بجد و هتوهب نفسها ليك بجد ... رحمة طولها 173 طويلة شوية نوع ما عن البنات جسمها عود مش مليانه صدرها جميلة و طيزها مدوره جميلة واحلى حاجة تعجبك فيها عقلها كبير و ناصحه
بس على مين .. 
على العموم اول مقابلة :-

دخلت الشغل جديد و استاذ ياسر المدير سلمنى مكتبي و جاب رحمة و قالى رحمة هى اللى هتعلمك
دخلت انا ورحمة المكتب و اتكلمنا و اتعرفنا
و عملتنى الشغل
و اليوم دا كانت جميلة جدا
شعرها الاسود الجميل سايب و لابسا قميص ابيض و فتحة الزراير بتاعته لحد صدرها و لابسا بنطلون رصاصي اللى هو لابس مكاتب و شركات البنطلون مقفز جامد على طيزها
المهم
علمتنى الشغل و فضلنا هزار و ضحك طول اليوم
وكانت كل ما تقوم ابص على طيزها
المهم تمر الايام و اتصاحبنا جامد انا وهى و اخدت الواتس بتاعها و بقيت بكلمها و خرجنا مع بعض اكتر من مرة
وكانت فى كل موقف مهم فى حياتها بكون جنبها حتى لما بتتعب
ودى حاجة بتعلق البنات جدا .. المهم عرفت منها انها قادة لوحدها فى البيت و مامتها تعبانة مريضة و مخلى امها عند اختها المتزوجة عشان ترعها بينما رحمة بتفضل مشغولة على طول فمش فاضيه و امها محتاجة رعايه
.. المهم كلامنا اطور مع بعض و ابتديت اسئلها فى الخصوصيات
و اا كنت بدخن وانا قلبي حاسس ان رحمة ليها تاريخ قديمة فى الانحراف
المهم سئلتها انتى كنتى بتدخنى قبل كدا
قالتى اه كتير بس بطلت
حكيتلها عن ةانى كنت اعرف بنات كتير جدا و كنا بيحصل بينا حاجات كتير و انى عملت علاقات مع بنات قبل كدا سوا قرايبى او اصدقائي
وهى ضحكت وقالتلى انا مش زيك انا ارتبط بواحد قبل كدا وسيبنا بعض وخلاص عشان كدا دخلت فى مرحلة انتحار و شرب سجاير وكدا
المهم كنت دايما شايفها ةمبسوطة و انا بحكى وكمان كنت بحس ان دماغها عاليا اوى وانها بتتمزج وهى بتشرب السجارة
المهم قولتلها احنا عاوين نقعد قعدة مزاج مع بعض احكيلك على خطيبتى السابقة و تحكيلى وكدا ندردش مع بعض
وهجبلك حاجات لازوم القعدة
طبعا هى دماغها خفيفة مش قد كدا
يعنى اخرها سجارة شيشة فواكه ممكن تدوخها لكن انا قولت هجيب التقيل معايا
المهم وافقت و اختارت يوم وانا جهزت شنطي وكنت جايب معايا ايه بقا ؟!
خد عندك قهوة سجاير حشيش معسل فواكه و الشيشة بتاعتى و يسكي وهى كانت مجهزة اكل وكدا وافلام على الشاشة اللى عندها
افلام عادية لازوم السهر
طبعا الكلام دا كله عادى جدا و مكنش في بينا حاجة لحد قبل القعدة و الشرب
و القعدة عبارة عن اتنين صحاب
مش زي الكلام اللى قدام
لان البنت بردو دماغها على قدها مش زي و زيك يا سكساوى
تمام وصلت و قعدنا اتكلمنا و عملت قهوة وانا جهزت الشيشة و الفحم و قعدنا نشرب و نتكلم
ونتكلم و كنت دايما بفاجئها قولتلها عارفة الشنطة دى فيها ايه
قالتلى ايه
قولتها ويسكي
ضحكت و قالتى يااه انا كان نفسي اجربها


المهم شربتها الويسكي وقالتلى انت مش هتشرب شييشة معايا قولتلها الشيشة دى ليكي انا دماغي عاليا
انا بشرب الجوان الحشيش دا
المهم قعدت جنبها على الجنب كانت هى لسه مغيرتش لابس الشغل
و شربتها نفس من الجوان بتاعى وقولتلها هدخل الحمام
عشان اسيبها تستفرض بالسجارة وتشربها كلها
المهم دخلت الحمام وهى شربتها و سكرت شوية
رجعت لقيتها سكرت كانت الساعه واحدة باليل و الجو بيمطر اوى والنور قطع و بكرة كان الجمعه اجازة من الشركة احنا الاتنين قالتى انت مش هتعرف تروح كدا ماتخليك معايا عشان انا خايفة و كمان نكمل شرب
قولتلها عشان الناس قالتلى طز فى الناس
انا ميهمنش ودا كان مبدائها الحقيقة
بعد كدا حسيت انها سكرانه قولتلها طب هاتيلى بطانية هنا على الانتريه وانت خشي غير اللبس دا
المهم رجعت لقيتها لبست لبس نوم ترنج النوم بتاعها الحرير و انا جابتلى بطانية
قولتلها احتمال تلاقينى نمت وانتى بتشرب المهم سندت نفسي على الانتريه وهى كملت شرب و خلصت الجوان بتاعها ودخلت نامت
بعد 5 دقائق
لقيتها جاتلى
ايه مالك !
قالتلى خايفه انام وحدة
طبعا انا صحيت من النوم مكنتش شايفها كليا
اتريها خلعت بنطلون الترنج و لابسه سويت شيرت بس و جايه المهم قالتلى هنام جنبك هنا المه دخلت تحت البطانية معايا و انا من كتر ما الكنبة ضيقها وهى ف حضنى واحنا سكرانين اصلا
انتصبت بس هى محستش اوى لانها كانت فى دنيا تانية المهم بعد نص ساعه من الانتصاب بحسس بايدي على طيزها لقيتها مش لابسا بنطلون ولا كيلوت حتى ياااه
معقول .. انا زبي على كسها المهم فورا و ببطئ وحظر شديد روحت قالع بنطلونى و طلعت بتاعى
وابدتيت احكه فى كسها و ايدي التانية نازلها تقفيش فى بزازها و هى حاسه بس سكرانه مش اوى
يعنى حاسة بس مش قادرة تعمل حاجة الا انها تتاؤوه
قعد احك بتاعى بجد و هى اه اااااااه اممممم اووووف
المهم فجاءة حسيت انها بتدفعنى ادخله فيها و بقيت هى بترجع ورا عليا
المهم لفيت وشها ليا وفتحت عيناه ببطئ وروحت انا استغليت الفرصة
كداكله قدامى
بزازها قدامى كسها قدامى
وشفايفها قدامة
روحت بوستها من شفايفها بوسه عميقة اووووى
و فضلت اقطع فى شفيها بوس و عض فى شفيفها
و ايدي شغاله على بزازها تقفيش و بتاعى عمال يحك لحد ما لقيت سئل نزل على بتاعى كانت هى نزلت



ولقيتها فى لحظة واحدة قالتلى كفاية كدا ودخلت نامت فى اوضتها و شكلها خافت وانا كمان نمت

الثلاثاء، 10 مارس 2020

قصص ثقافه للكبار المتزوجين عن الجنس المثير


عادت من الجامعة متعبة دخلت إلى الشور فورا خرجت من الحمام ترتدي روبا أبيض كان ينتظرها على السرير قام إليها احتضنها بدأ يقبلها ويتحسس جسمها الذي مازال بعضه مبللا همس في أذنها بتجننيني وإنتي مبللة أسقط الروب عن جسمها حملها ووضعها على السرير نام فوقها التهم شفتيها ثم انتقل إلى صدرها كان يرضع نهديها بنهم ويغرز أصابعه فيهما كأنهما فرائس ، باعد بين فخذيها بيديه ونزل يلعق كسها كأنه جائع سقطت أمامه وجبة شهية .
لم يكن نعيم يتمالك نفسه أمام جسد زوجته سالمة إنه يعشقها منذ الصغر لم يتوقف عن حبها رغم رفضها له ورغم كل المشكلات التي واجهتهما ، كان يتخطى كل شيء من أجل حبها ، كانت سالمة تستحق كل ذلك فهي فتاة جميلة ذكية أنيقة مغرية تعرف كيف تستحوذ على 


عقل وقلب من تحبه .
كان لسان نعيم وشفتيه يلتهمان كس سالمة حتى اهتزت من تحته وسحبت رأسه إلى الأعلى بقوة وبنظرة عينين تذوبان شهوة قالت نعيم هلكتني بدي تنيكني كانت كلماتها بمثابة صفارة بداية لمباراة أخرى أمسك زبه بيده وأدخله في أعماقها كانت ضرباته المتوالية تطلق آهاتها وكلماته وجنونه معها ينقلها إلى عالم آخر .
كان نعيم وسالمة لايتلفظان بكلمة خارجة واحدة مهما مر عليهما من ضغوط الحياة اليومية بين العمل والدراسة والقيام بأمور منزل العائلة الذي يعيشان في أحد طوابقه ، أما عندما يلتقي جسديهما عاريان فإن كل أقفال الأدب والاحترام تتكسر وتنطلق أعنة الكلمات الخارجة والأفعال المجنونة فتصبح تحته هي كالعاهرة لاتتورع عن أي فعل أو كلمة هكذا علمها وعودها نعيم ، أما هو فيكفي وصفها له بأنه شرموط منيك يعرف كيف يطلق سراح العاهرة بداخلها .
استمر في نيكها لدقائق وترك زبه بداخلها يطلق حممه الساخنة أراد تقبيلها فأشاحت بوجهها همس لها قائلا كنتي في حلم وصحيتي لقيتي اللي فوقك زوجك كنتي بتتخيلي مين اللي بينيكك ، فتحت عينيها مصدومة لم تكن تتخيل أنه سيتحدث بهذه الكلمات مرة أخرى بعد سنة كاملة ، أنكرت سالمة ودفعته إنت مجنون شو هالحكي كيف بفكر بغيرك ، قال لها أنا عارف إنك بتحبي تتخيلي حدا غيري ينيكك رفضت هي حديثه تماما وانسحبت من تحته معلنة نهاية نيكة جميلة وبداية خلاف لاتعلم كم سيستمر .
لم يكن نعيم مخطئا في تلك اللحظة تحديدا كانت تتخيل أنني فوقها لقد أخبرتني بكل تفاصيل ذلك اللقاء الجنسي العاصف وكيف انتهى بخلاف ، قلت لها لماذا لم تصارحيه قولي له آه كنت أتخيل غيرك ينيكني ولتشاهدي ردة فعله إن ثار وتعصب اضحكي وحولي الكلام إلى مجرى آخر وكيف أنك تردين له كلماته القاسية بمثلها ، أما إن أحسست ببعض ليونة واسترسال في الحديث فأسقطيه في هذا البحر لنسيطر عليه خطوة بخطوة ، هذا أنا عشيق سالمة لنعد إلى البداية .
.
تعرفت بسالمة وتطورت علاقتنا سريعا كنت لا أستطيع النوم إلا على صوتها الجميل ولا أستطيع بداية يومي إلا برؤية وجهها الجميل واحتضانها ولو حضنا سريعا خاطفا ، كانت تحكي لي كل شيء أخبرتني قصتها في المدرسة مع نعيم وكيف أنها صدته مرات ومرات دون جدوى حتى تقدم لخطبتها إنه يحبها جدا ولكنها لاتجد بداخلها تجاهه نفس الشعور ، قالت إنني جئت في وقت مثالي لتستطيع الابتعاد عن اهتمامه ، أحببتها وتعلقت بها سريعا وأحبتني هي أضعاف ذلك ، أخبرتها أن قلبي منكسر من حب قديم ولا أريد تكرار التجربة القاسية ولكنها كانت عكس ذلك ، ملأت كل لحظة في حياتي عشقا ، تطور كل شيء سريعا كانت تخرج من بيتها إلى الجامعة ولا تكاد تمضي ربع ساعة على باب الجامعة حتى تتغير خططنا ونذهب إلى حديقة أو كفيه ونقضي ساعات اليوم سويا ثم تعود إلى بيتها لنكمل سهرتنا على سكايب حتى الصباح .
أخبرتها ذات ليلة أنني سأقبلها صباحا قبلة أمام العالم كله رفضت هي لقائي إن كان سيحدث هذا التقينا صباحا ولم أحصل على قبلتي ذهبنا إلى كفيه هاديء وجلسنا في مكان منعزل ، لم تكن هي أول بنت في حياتي ولكنني كنت أول حب لها ، أمسكت يدها وأطلت النظر في عينيها كانت خجلة جدا فبادرتها أنا بحبك ياسالمة وجمالك طير عقلي مشتهي أبوس شفايفك وأضمك وكلما زادت هي خجلا وابتعادا زادت كلماتي سخونة لم أستسلم حتى وضعت يدي على فخذها والأخرى على صدرها وكنت أحدثها دون توقف فلما أحسست أنها مستسلمة أمسكت يدها ووضعتها من فوق الجينز على زبي المنتفخ سحبت هي يدها وقالت إنت قليل أدب قلت أيوه إنتي أول مرة تكتشفي هالشي ، لففت يدي على ظهرها ممسكا بخصرها والأخرى على فخذها كنت أطالع عيونها وهي تشيح بوجهها وكلماتي تتدفق تشعل الأجواء حتى قلت ياسالمة لو كنا هلأ في شقتي عالكنبة كنت ماحتركك إلا لما ألمس صدرك وظهرك وفخاذك وأشوف جمال وبياض جسمك قدام عيوني بدون ملابس ، حينها أبعدت يداي عن جسمها وقالت خلاص بكفي أنا راجعة البيت ، حاولت بكل الطرق منعها لكنها لم تقبل وذهبت إلى البيت ، لم أحاول الاعتذار أبدا لأنني كنت أريد هذا الشيء فعلا وليس مجرد إغواء .
.
حاولت الاتصال بها مرارا لكنها لم ترد حتى المساء قامت باتصال سكايب وقالت بدون أي حرف إنت مش مؤدب وأغلقت المكالمة ، قمت بالكتابة لم أعتذر وأكدت على كلامي أنني أعشقها ولا أريد أن أبتعد عنها كما هناك حب قلب هناك أيضا حب جسد ولا ينفصلان بل يكملان حقيقة الحب ، كان حديثي أخف ضراوة فبدأت بالرد بأنها كانت في موقف لاتحسد عليه ، كلامك محرج قلبي كان ينتفض مع كل كلمة ولمسة الجو صار حر جدا متحملتش أضل بين إيديك وإلا كان ممكن يحصل كارثة في الكافيه يغمى علي مثلا من كلامك ولمساتك ، عندها تأكدت أن الطريق أصبح سهلا عدت إلى الحديث بنفس الطريقة كان هناك بعض التجاوب . سأتقدم في مجرى الأحداث إلى الأمام بضعة أشهر حيث الإجازة الصيفية خططنا منذ فترة طويلة لقضاء بضعة أيام سويا حيث ذهب أهلها في رحلة إلى الساحل وبقيت هي بعد طول مجهود وإقناع في بيتها لن تنقطع صديقاتها عن زيارتها ، كان اقتراحي أن تأتي هي إلى شقتي لكنها فضلت أن آتي أنا إلى شقتهم احتضنتها طويلا وقبلت شفتيها وبدأت تعرفني على تفاصيل البيت الذي رأيته في الصور كثيرا ، حتى وصلنا إلى غرفتها استلقيت فورا على السرير وقلت تعالي بجانبي ، قالت لا السرير ضيق لا يتسع إلا لواحد فقلت سأنام على ظهري وتعالي لتنامي فوقي هربت بعيدا وقالت لا إنت روح غرفة أخي وأنا في غرفتي ، خرجت ولم ألتفت أرسلت لها رسالة وبدأنا نتحدث قلت لها ما رأيك أن أتزوجك الليلة استمر الحديث بين إلحاح مني وتمنع منها حتى وعدتها بأنني يستحيل أن أفعل أي شيء على غير رغبتها ولكنني أحلم كل دقيقة أنني أعانقها عاريين تماما ، كلما حاصرتها بوصفي كانت تقول إنت قليل أدب انتهى كلامها وصمتنا قليلا حتى أرسلت لي رسالة أن آتي إلى غرفتها ذهبت فوجدتها ترتدي فستانا أحمر فأشرت بأصبعي لتستدير كان يكشف كتفيها ويديها وبعض صدرها وظهرها قصير لايصل نصف فخذيها ضيق من الخصر يلتصق بطيزها التصاقا مع حذاء احمر بكعب ، كانت نظراتي تلتهمها اقتربت مني وقالت الفستان قديم ماكنت أعرف إنه صار كثير صغير على مقاسي ، شغلت بعض الأغاني التي نحبها وتراقصنا رقصات رومنسية عليها حتى جاءت أغنية حركية فقلت لها يله ارقصي لحالك وحدة ونص كانت تتمايل وتتراقص بخصرها حتى أشعلت نيراني اقتربت من خلفها والتصقت بها تماما كنت أتعمد أن أضغط زبي على جانب طيزها فتنتفض كررت ذلك مرارا انتهت الأغنية فتوقفت أغلقت اللابتوب والتليفون ووقفت أمامها احتضنتها ثم ابتعدت قليلا قلت لها أنا بحبك ومن أول مرة شفتك تمنيت هاللحظات معك ، كل أمنياتي إنه ماتنتهي أبدا ، قالت وأنا كمان بحبك ومبسوطة إنك معي ، انطلقت كلمات التغزل بجمالها وجمال جسدها حتى قالت مش قادرة أوقف فجلست على السرير وأجلستها بجانبي تحسست شعرها ووجهها ورقبتها وكتفيها اقتربت وقبلت خدها ورقبتها وكتفيها ثم شفتيها في قبلات طويلة تحبس الأنفاس كانت مغمضة العينين تذوب غراما وشهوة بين شفتي ، انطلقت أصابعي تلمس صدرها المكشوف ثم أضغط على نهديها من فوق الفستان كانت يديها تقاومني أحيانا وتشجعني أحيانا أخرى . كنت أحاول أن أجعلها تنظر في عيني دون جدوى اقتربت شفاهي تقبل أذنيها ويدي تضغط على نهديها همست لها نفسي أشوف صدرك ارتفعت منها آهات عميقة وضغطت بيديها فوق يدي على صدرها ابتعدت قليلا وقمت بإنزال الفستان عن كتفيها وتركته يسقط ثم أنزلت خيط الصدرية عن كتفها ساعدتني حركة يدها في إنزالها ثم الناحية الأخرى كذلك ولكنها أمسكت بها بيديها تخبيء نهديها بمقاومة بسيطة جدا لم تكلفني هزيمتها إلا حركة بسيطة بإبعاد يديها حتى تكشفت التفاحتان أمامي كان نهديها رائعين حجمهما متوسط شامخان تنتفخ حلماتهما نافرتان تعطيان دليلا لايقبل الشك بأن جسدها يشتعل شهوة ، سالمة صدرك جنان أحلى مما أتخيل كانت آهاتها ساخنة جدا أطراف أصابعي تقترب حول نهديها 


تمانع وتقاوم قليلا ولكن أستطيع الفوز في كل محاولة حتى تمكنت من ترك بصماتي على كل نقطة من صدرها من الاعلى والجانبين والاسفل وبين النهدين حتى قبضت على حلماتها بين أصابعي كنت لا أتورع أبدا عن انتهاك نهديها وفركهما حتى سمعت أنينها يتدفق وأنفاسها الحارة تلفح رقبتي .
مع دفعة خفيفة كانت سالمة قد استسلمت تماما ونامت على السرير التهمت نهديها بنهم ورضعتها كطفل جائع قاومتني كثيرا كانت آهاتها تخرج صرخات أحيانا حتى انتهيت تماما وصعدت إلى شفتيها أحاطت رأسي بعنف وقبلتني بشهوة عنيفة كانت فرصة سانحة فأسرعت يدي إلى أسفل بطنها ولمست كسها من فوق الفستان الذي مازال معلقا على خصرها انتفضت هي توقفت عن تقبيلي ودفعت يدي قائلة لا خلص بيكفي مش قادرة نزلت شفاهي تستحث صدرها من جديد أمص حلماتها فتغفو وتتأوه أمسكت فستانها وسحبته بقوة إلى الأسفل مصحوبا بصرخة منها لم يتبق إلا ذلك الاندر الصغير الذي يكاد لايغطي شيئا منها سبقت أصابعي ممانعتها وبدأت ملامسة فخذيها ووضع أصابعي عنوة بين فخذيها