الأربعاء، 29 أبريل 2020

مقاطع سكس اجنبيه مباشره حصرى


شهد وقصتى بتبتدى وانا ف سن الثانوية 17 سنة ، السن اللى بتبتدى البنت تكبر وتعرف يعنى ايه جنس وازاى جسمها بيدفعها للتفكير ف الجنس ، واساس قصتى بيبدأ من هنا ، كنت ف الوقت ده بنت بريئه ومحترمه ومحافظه ع نفسها وتعاملى مع الناس برا عيلتى ف حدود لأقصى ما يمكن وده خلانى اتعامل مع تغير السن ده ورغبتى ف انى استكشف يعنى ايه جنس بقت بينى وبين نفسي ، كان عندى شغف كبير انى اعرف الجنس ده يعنى ايه؟ وليه اصلا؟ وبيحسوا ب ايه؟ وليه اجسام البنات مختلفه عن بعض؟ ليه والشباب بيحبوا البنات اللى فيها تفاصيل معينه؟
ابتديت اراقب الناس بينى وبين نفسى وبتعامل عادى قصادهم كأنى مش مهتمه بحاجه واشوف تفاصيلهم وطريقه كلامهم (صحابى ف المدرسه وقرايبى واهلى)
وكان صحابى ف المدرسه كتير بيتكلموا عن الجنس وبيهزروا وانا بسمع وبفهم اكتر بس مبشاركش ومحدش يعرف عنى اهتمامى الزايد بالموضوع ده ، لحد ف يوم سمعت صحابى بيتكلموا بجرأه وواحده بتقول (شوفتى زب استاذ عماد كان واقف ازاى يابت) وتضحك بطريقه واحده شرموطه وصاحبتى التانيه بترد عليها عادى وبتقولها (مهو كبير ومش متجوز وتلاقيه معبى لبن قد كده) انا معرفش ليه ابتسمت مع انى مكنتش فاهمه حاجه ولا يعنى ايه لبن ، بس يمكن علشان عرفت حاجه ليها علاقه بالجنس وهقدر من خلالها اعرف اكتر





وكان عندى واحده صاحبتى قريبه منى اسمها هدى ف بسألها اني سمعت البنات بيقولوا كذا ومش فاهمه يعنى ايه ، وقولتلها انا عارفه انها حاجه عيب بس عايزه افهم علشان مبقاش عبيطه بس متقوليش لحد
وشرحتلى كل حاجه وكانت بتتكلم بجرأه اوى ومن كلامها اللى علق معايا (احنا البنات بنحب الازبار الكبيره وبنحب اكتر نشوف الولاد هايجين علينا حتى لو بنبين عكس ده) اول ما سمعت كلامها فكرت ولقيت ان احساس ان حد يبقى بيرغب فيا ده هيفرحنى فعلا وهيحسسنى بأنوثتى لو حصل معايا بس كان لازم مغيرش نظرة صحابى ليا وقولتلها لا دى قله ادب وشكرا انها عرفتنى كل حاجه.
بعد اللى عرفته هوسي بالجنس زاد اكتر وبقيت غصب عنى انزل بعينى ع مكان زب اي راجل اشوفه من غير ما حد ياخد باله وبقيت اعرف ان حتى لو الراجل مش مثار بس حجم زبه ف البنطلون مالى المكان ده اكيد زبه هيبقى كبير ، هتضحكوا عليا بس انا كنت ساذجه ف الوقت ده وكنت بفضل اركز علشان الاقى اكبر زب وافضل اقارن بينهم واتخيل منظرهم تحت البنطلون

واكبر زب شوفته كان جارنا اللى اكبر منى ب 6 سنين (سعيد) انا شوفته كتير قبل كده بس لما لمحت زبه وشوفت حجمه بقيت افكر فيه بحب ، يمكن هوسى بالجنس خلانى احب شخص لمجرد زبه ! لقيت نفسي بفكر فيه دايما ولما عينى بتبجى ف عين سعيد ببتسم غصب عنى وهو كمان لقيته معجب بيا من نظراته وانه دايما وقت رجوعى من المدرسه يبقى موجود علشان نشوف بعض ، كنت اوقات بتضايق من نظرة الناس لجسمى علشان انا جسمى ملفت شويه

لون بشرتى أبيض اوى وشفايفى بارزه سنه ومليانه وشفايفى اكتر حاجه ملفته ف وشى واللى كنت بسمع معاكسات كتير بسببها وجسمى طرى جدا ووسطى رفيع مخلى شكل بزازى المليانه ملفت اكتر وفخادى ورجلى ف الوقت ده كانت ملبن زى ما كنت بسمع من المعاكسات واللى كنت بتضايق من نظرات الشباب ع بزازى او طيزي بس لما كنت بشوف سعيد بيبص عليا كنت ببقى فرحانه جدا ، ف الوقت ده كان جسمى شبه ممثلة البورن Kelly payne

لحد اليوم اللى لقيت سعيد واهله عندنا علشان يخطبونى وفعلا وافقت وكنت مبسوطه جدا ، سعيد من الصعيد وعايش بقاله 8 سنين ف القاهره ، شخصيته واسلوبه الحاد كان وقتها مصدر سعادتى وانى اتشد ليه اكتر بس كان اسلوبه الحاد ده بيعمل مشاكل بينه وبين كتير من اهلى
انا عايشه مع ابويا وامى واخويا اللى كان 3 سنين ، واختى الكبيره الهام متجوزه ، عيلتى كانت هى اهم حاجه ف حياتى واقرب ناس ليا واللى مكنتش متخيله ابدا انى ابعد عنهم

مره من المرات اللى سعيد كان عندنا ف البيت وقت الخطوبه وقاعدين لوحدنا بنتكلم حسيته وهو ماسك ايدى انه مش متوتر ولقيت عينى لوحدها كالعاده بتيجى على مكان زبه اللى لقيته منفوخ اووى اكتر من اى مره شوفته فيها وانا ببص عليه ولقيت قلبى دق جامد اوى وخايفه ان حد يدخل ويشوفه لانه كان ملفت اوى ، بس سعيد كان عارف الأصول ومقتصر على احساسه ده وبيكتم هيجانه زيى ومش بيعمل اى رد فعل خارج ، واستمر الوضع ده كده وكنت ببقى مبسوطه لما اشوف هيجانه ده عليا وهو ماسك ايدى او بيحرك ايده براحه اوى وهو بيحسس عليها

لحد اليوم اللى كنت مستنياه واللى فكرت فيه ف خيالي كتير اوى واللى هو يوم فرحى ، سعيد حقيقى كان مختلف وكان هيجانه جباار ، يوم فرحنا بالليل بعد ما وصلنا شقتنا وعلى عكس تفكير اهل الصعيد انهم ف الاول يشوفوا عذريه البنت ويبقى ده محور اهتمامهم وبعدين يبدأوا ف النيك ، لكن سعيد كان اسلوبه متحضر وكان بيحب الجنس لأقصى درجه

من اول ما دخلنا الشقه وابتدى يداعب فياوهو حاضنى وببكلامه اللى كنت بحس بخشونه صوته وحنيه كلامه انهم بيتملكوا قلبي وبروح ف عالم تانى وبتزيد شهوتى ولما لقانى بتجاوب معاه وانا معرفش عملت كده ازاى لقيت غريزتى بتخلينى احرك ايدى ع ظهره ورقبته وهو حاضنى وابوسه ف رقبته وهو بيبوسنى ف شفايفى وكنت بتجاوب معاه اوى كأنى خبره وهو كان مساعدنى انى اطلع كل اللى جوايا لحد ما اتجننت وخلاص بقيت عايزاه يفعص ف جسمى روحت واخده ايديه حطاها ع بزازى وفركت بزازى ب ايده ودى كانت اشاره ليه انه يهجم عليا زى المجنون ويفعص بزازى اووى ويمشى بيا وجسمه لازق ف جسمى وانا حاسه بزبره الكبير واقف وبيخبط ف كسى وراح لازقنى ف الحيطه وانا ماسكه رقبته ب ايديا الاتنين وبيبوسنى جامد اوي وبيشد فستانى قلعهولى ف ثوانى بعنف وانا كنت مبسوطه ب ده اوى بقيت قدامه بالبرا والاندر بس ولقيت نفسي بفتحله زراير القميص وهو بقى يقلع بسرعه لحد ما بقى عريان وزبه واقف بطريقه بنت وسخه واللى لحد اللحظه دى مكانش فى فرصه انى انزل عينى واشوفه من اللى بيعمله فيا كنت بحسه وهو بيخبط فيا بس ولقيته بيسحب البرا لتحت من غير ما يقلعهالى وبيخرج بزازى منها وراح مقفش فيهم وبينزل ع حلمط بزازى الاتنين يمصهم اووى لدرجه ان غصب عنى طلعت منى ااااه لقيته بصلي ف عينى اوى وضحك وزى ما يكون اتبسط من الكلمه وراح راجع تانى يمص بقوه اكتر وانا بقول اااه راح شايلنى مره واحده ونزل بيا ع السرير وهو بين رجلى وبيبوس ف شفايفى اووى ولقيت ايده بتجيب الاندر بتاعى ع جنب وبيدخل راس زبه اللى كنت حاسه ان خرطوم كبير بيدخل ف كسي بقيت ببرق وانا بصاله ف عينه وفاشخه رجليا ومستسلمه وف نفس الوقت كنت خايفه ولقيته بيضغط اكتر ودخل حوالى نص زبه واللى ساعتها كنت خلاص اتفتحت ونفسى بقى عالى اووى وحسيت بحرقان وهيجان رهيب وهو خد باله وفضل سايب زبره جوايا وهو بيبوس فيا وبيدعك بزازى لحد ما الوجع راح

وراح قايلى (سمعينى اهاتك بقى يا حبيبتى) وراح مدخل زبه كله ف كسي لقيت نفسي بقول ااااااه وببص ع زبه اللى بيشق كسي وكبيير اوى ، زبره كان زى الافارقه منفوخ وطويل وعريض اوى وفضل بيطلعه وبيدخله فيا وانا بصوت راح كاتم بوقى ب ايده وفضل ينيك فيا جامد اوى اوى وانا ف عالم تانى وعماله اتأوه تحت ايده وبضغط برجلى على ظهره ازنقه فيا اكتر ولقيتنى بتشنج وبيطلع من كسى مياه كتير اووى كان اول مره اعرف انى لما بجيب شهوتى بطلع مياه كتير اوى كده وراح شايل ايده من ع بوقى وبايسنى وقالى سمعينى صوتك يا شاهى انا كنت بتمنى اتجوز واحده هايجه كده وكنت بتخيل انك بتتأوهى تحتى
انا هيجت اكتر من كلامه وبقيت بقوله نيكنى يا سعيد نيكنى يا حبيبى اااااااه راح اتشنج اووى وفاعص بزازى وهو بيجيب لبنه ف كسى وكان كتيير اوى حسيت ان كسى مولع وبينطفى وفضل كسى بينقط لبن ف اول يوم فرحى اللى كانت البدايه لأحداث جايه كتير . .

((انا عارفه ان الجزء ده هيبقى ممل شويه ف سرد الاحداث بس التفاصيل دى مهمه ف فهم شخصية شهد ، وازاى الشخصيه دى هيبقى ليها تأثير ف علاقتها بعدين ك أم ، واتمنى من اللى هيقرا القصه من المشرفين والأعضاء انهم يساعدونى بآرائهم ف التعليقات اللى ع اساسها هعرف اكمل قصتى))



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق