عادت من الجامعة متعبة دخلت إلى الشور فورا خرجت من الحمام ترتدي روبا أبيض كان ينتظرها على السرير قام إليها احتضنها بدأ يقبلها ويتحسس جسمها الذي مازال بعضه مبللا همس في أذنها بتجننيني وإنتي مبللة أسقط الروب عن جسمها حملها ووضعها على السرير نام فوقها التهم شفتيها ثم انتقل إلى صدرها كان يرضع نهديها بنهم ويغرز أصابعه فيهما كأنهما فرائس ، باعد بين فخذيها بيديه ونزل يلعق كسها كأنه جائع سقطت أمامه وجبة شهية .
لم يكن نعيم يتمالك نفسه أمام جسد زوجته سالمة إنه يعشقها منذ الصغر لم يتوقف عن حبها رغم رفضها له ورغم كل المشكلات التي واجهتهما ، كان يتخطى كل شيء من أجل حبها ، كانت سالمة تستحق كل ذلك فهي فتاة جميلة ذكية أنيقة مغرية تعرف كيف تستحوذ على
عقل وقلب من تحبه .
كان لسان نعيم وشفتيه يلتهمان كس سالمة حتى اهتزت من تحته وسحبت رأسه إلى الأعلى بقوة وبنظرة عينين تذوبان شهوة قالت نعيم هلكتني بدي تنيكني كانت كلماتها بمثابة صفارة بداية لمباراة أخرى أمسك زبه بيده وأدخله في أعماقها كانت ضرباته المتوالية تطلق آهاتها وكلماته وجنونه معها ينقلها إلى عالم آخر .
كان نعيم وسالمة لايتلفظان بكلمة خارجة واحدة مهما مر عليهما من ضغوط الحياة اليومية بين العمل والدراسة والقيام بأمور منزل العائلة الذي يعيشان في أحد طوابقه ، أما عندما يلتقي جسديهما عاريان فإن كل أقفال الأدب والاحترام تتكسر وتنطلق أعنة الكلمات الخارجة والأفعال المجنونة فتصبح تحته هي كالعاهرة لاتتورع عن أي فعل أو كلمة هكذا علمها وعودها نعيم ، أما هو فيكفي وصفها له بأنه شرموط منيك يعرف كيف يطلق سراح العاهرة بداخلها .
استمر في نيكها لدقائق وترك زبه بداخلها يطلق حممه الساخنة أراد تقبيلها فأشاحت بوجهها همس لها قائلا كنتي في حلم وصحيتي لقيتي اللي فوقك زوجك كنتي بتتخيلي مين اللي بينيكك ، فتحت عينيها مصدومة لم تكن تتخيل أنه سيتحدث بهذه الكلمات مرة أخرى بعد سنة كاملة ، أنكرت سالمة ودفعته إنت مجنون شو هالحكي كيف بفكر بغيرك ، قال لها أنا عارف إنك بتحبي تتخيلي حدا غيري ينيكك رفضت هي حديثه تماما وانسحبت من تحته معلنة نهاية نيكة جميلة وبداية خلاف لاتعلم كم سيستمر .
لم يكن نعيم مخطئا في تلك اللحظة تحديدا كانت تتخيل أنني فوقها لقد أخبرتني بكل تفاصيل ذلك اللقاء الجنسي العاصف وكيف انتهى بخلاف ، قلت لها لماذا لم تصارحيه قولي له آه كنت أتخيل غيرك ينيكني ولتشاهدي ردة فعله إن ثار وتعصب اضحكي وحولي الكلام إلى مجرى آخر وكيف أنك تردين له كلماته القاسية بمثلها ، أما إن أحسست ببعض ليونة واسترسال في الحديث فأسقطيه في هذا البحر لنسيطر عليه خطوة بخطوة ، هذا أنا عشيق سالمة لنعد إلى البداية .
.
تعرفت بسالمة وتطورت علاقتنا سريعا كنت لا أستطيع النوم إلا على صوتها الجميل ولا أستطيع بداية يومي إلا برؤية وجهها الجميل واحتضانها ولو حضنا سريعا خاطفا ، كانت تحكي لي كل شيء أخبرتني قصتها في المدرسة مع نعيم وكيف أنها صدته مرات ومرات دون جدوى حتى تقدم لخطبتها إنه يحبها جدا ولكنها لاتجد بداخلها تجاهه نفس الشعور ، قالت إنني جئت في وقت مثالي لتستطيع الابتعاد عن اهتمامه ، أحببتها وتعلقت بها سريعا وأحبتني هي أضعاف ذلك ، أخبرتها أن قلبي منكسر من حب قديم ولا أريد تكرار التجربة القاسية ولكنها كانت عكس ذلك ، ملأت كل لحظة في حياتي عشقا ، تطور كل شيء سريعا كانت تخرج من بيتها إلى الجامعة ولا تكاد تمضي ربع ساعة على باب الجامعة حتى تتغير خططنا ونذهب إلى حديقة أو كفيه ونقضي ساعات اليوم سويا ثم تعود إلى بيتها لنكمل سهرتنا على سكايب حتى الصباح .
أخبرتها ذات ليلة أنني سأقبلها صباحا قبلة أمام العالم كله رفضت هي لقائي إن كان سيحدث هذا التقينا صباحا ولم أحصل على قبلتي ذهبنا إلى كفيه هاديء وجلسنا في مكان منعزل ، لم تكن هي أول بنت في حياتي ولكنني كنت أول حب لها ، أمسكت يدها وأطلت النظر في عينيها كانت خجلة جدا فبادرتها أنا بحبك ياسالمة وجمالك طير عقلي مشتهي أبوس شفايفك وأضمك وكلما زادت هي خجلا وابتعادا زادت كلماتي سخونة لم أستسلم حتى وضعت يدي على فخذها والأخرى على صدرها وكنت أحدثها دون توقف فلما أحسست أنها مستسلمة أمسكت يدها ووضعتها من فوق الجينز على زبي المنتفخ سحبت هي يدها وقالت إنت قليل أدب قلت أيوه إنتي أول مرة تكتشفي هالشي ، لففت يدي على ظهرها ممسكا بخصرها والأخرى على فخذها كنت أطالع عيونها وهي تشيح بوجهها وكلماتي تتدفق تشعل الأجواء حتى قلت ياسالمة لو كنا هلأ في شقتي عالكنبة كنت ماحتركك إلا لما ألمس صدرك وظهرك وفخاذك وأشوف جمال وبياض جسمك قدام عيوني بدون ملابس ، حينها أبعدت يداي عن جسمها وقالت خلاص بكفي أنا راجعة البيت ، حاولت بكل الطرق منعها لكنها لم تقبل وذهبت إلى البيت ، لم أحاول الاعتذار أبدا لأنني كنت أريد هذا الشيء فعلا وليس مجرد إغواء .
.
حاولت الاتصال بها مرارا لكنها لم ترد حتى المساء قامت باتصال سكايب وقالت بدون أي حرف إنت مش مؤدب وأغلقت المكالمة ، قمت بالكتابة لم أعتذر وأكدت على كلامي أنني أعشقها ولا أريد أن أبتعد عنها كما هناك حب قلب هناك أيضا حب جسد ولا ينفصلان بل يكملان حقيقة الحب ، كان حديثي أخف ضراوة فبدأت بالرد بأنها كانت في موقف لاتحسد عليه ، كلامك محرج قلبي كان ينتفض مع كل كلمة ولمسة الجو صار حر جدا متحملتش أضل بين إيديك وإلا كان ممكن يحصل كارثة في الكافيه يغمى علي مثلا من كلامك ولمساتك ، عندها تأكدت أن الطريق أصبح سهلا عدت إلى الحديث بنفس الطريقة كان هناك بعض التجاوب . سأتقدم في مجرى الأحداث إلى الأمام بضعة أشهر حيث الإجازة الصيفية خططنا منذ فترة طويلة لقضاء بضعة أيام سويا حيث ذهب أهلها في رحلة إلى الساحل وبقيت هي بعد طول مجهود وإقناع في بيتها لن تنقطع صديقاتها عن زيارتها ، كان اقتراحي أن تأتي هي إلى شقتي لكنها فضلت أن آتي أنا إلى شقتهم احتضنتها طويلا وقبلت شفتيها وبدأت تعرفني على تفاصيل البيت الذي رأيته في الصور كثيرا ، حتى وصلنا إلى غرفتها استلقيت فورا على السرير وقلت تعالي بجانبي ، قالت لا السرير ضيق لا يتسع إلا لواحد فقلت سأنام على ظهري وتعالي لتنامي فوقي هربت بعيدا وقالت لا إنت روح غرفة أخي وأنا في غرفتي ، خرجت ولم ألتفت أرسلت لها رسالة وبدأنا نتحدث قلت لها ما رأيك أن أتزوجك الليلة استمر الحديث بين إلحاح مني وتمنع منها حتى وعدتها بأنني يستحيل أن أفعل أي شيء على غير رغبتها ولكنني أحلم كل دقيقة أنني أعانقها عاريين تماما ، كلما حاصرتها بوصفي كانت تقول إنت قليل أدب انتهى كلامها وصمتنا قليلا حتى أرسلت لي رسالة أن آتي إلى غرفتها ذهبت فوجدتها ترتدي فستانا أحمر فأشرت بأصبعي لتستدير كان يكشف كتفيها ويديها وبعض صدرها وظهرها قصير لايصل نصف فخذيها ضيق من الخصر يلتصق بطيزها التصاقا مع حذاء احمر بكعب ، كانت نظراتي تلتهمها اقتربت مني وقالت الفستان قديم ماكنت أعرف إنه صار كثير صغير على مقاسي ، شغلت بعض الأغاني التي نحبها وتراقصنا رقصات رومنسية عليها حتى جاءت أغنية حركية فقلت لها يله ارقصي لحالك وحدة ونص كانت تتمايل وتتراقص بخصرها حتى أشعلت نيراني اقتربت من خلفها والتصقت بها تماما كنت أتعمد أن أضغط زبي على جانب طيزها فتنتفض كررت ذلك مرارا انتهت الأغنية فتوقفت أغلقت اللابتوب والتليفون ووقفت أمامها احتضنتها ثم ابتعدت قليلا قلت لها أنا بحبك ومن أول مرة شفتك تمنيت هاللحظات معك ، كل أمنياتي إنه ماتنتهي أبدا ، قالت وأنا كمان بحبك ومبسوطة إنك معي ، انطلقت كلمات التغزل بجمالها وجمال جسدها حتى قالت مش قادرة أوقف فجلست على السرير وأجلستها بجانبي تحسست شعرها ووجهها ورقبتها وكتفيها اقتربت وقبلت خدها ورقبتها وكتفيها ثم شفتيها في قبلات طويلة تحبس الأنفاس كانت مغمضة العينين تذوب غراما وشهوة بين شفتي ، انطلقت أصابعي تلمس صدرها المكشوف ثم أضغط على نهديها من فوق الفستان كانت يديها تقاومني أحيانا وتشجعني أحيانا أخرى . كنت أحاول أن أجعلها تنظر في عيني دون جدوى اقتربت شفاهي تقبل أذنيها ويدي تضغط على نهديها همست لها نفسي أشوف صدرك ارتفعت منها آهات عميقة وضغطت بيديها فوق يدي على صدرها ابتعدت قليلا وقمت بإنزال الفستان عن كتفيها وتركته يسقط ثم أنزلت خيط الصدرية عن كتفها ساعدتني حركة يدها في إنزالها ثم الناحية الأخرى كذلك ولكنها أمسكت بها بيديها تخبيء نهديها بمقاومة بسيطة جدا لم تكلفني هزيمتها إلا حركة بسيطة بإبعاد يديها حتى تكشفت التفاحتان أمامي كان نهديها رائعين حجمهما متوسط شامخان تنتفخ حلماتهما نافرتان تعطيان دليلا لايقبل الشك بأن جسدها يشتعل شهوة ، سالمة صدرك جنان أحلى مما أتخيل كانت آهاتها ساخنة جدا أطراف أصابعي تقترب حول نهديها
تمانع وتقاوم قليلا ولكن أستطيع الفوز في كل محاولة حتى تمكنت من ترك بصماتي على كل نقطة من صدرها من الاعلى والجانبين والاسفل وبين النهدين حتى قبضت على حلماتها بين أصابعي كنت لا أتورع أبدا عن انتهاك نهديها وفركهما حتى سمعت أنينها يتدفق وأنفاسها الحارة تلفح رقبتي .
مع دفعة خفيفة كانت سالمة قد استسلمت تماما ونامت على السرير التهمت نهديها بنهم ورضعتها كطفل جائع قاومتني كثيرا كانت آهاتها تخرج صرخات أحيانا حتى انتهيت تماما وصعدت إلى شفتيها أحاطت رأسي بعنف وقبلتني بشهوة عنيفة كانت فرصة سانحة فأسرعت يدي إلى أسفل بطنها ولمست كسها من فوق الفستان الذي مازال معلقا على خصرها انتفضت هي توقفت عن تقبيلي ودفعت يدي قائلة لا خلص بيكفي مش قادرة نزلت شفاهي تستحث صدرها من جديد أمص حلماتها فتغفو وتتأوه أمسكت فستانها وسحبته بقوة إلى الأسفل مصحوبا بصرخة منها لم يتبق إلا ذلك الاندر الصغير الذي يكاد لايغطي شيئا منها سبقت أصابعي ممانعتها وبدأت ملامسة فخذيها ووضع أصابعي عنوة بين فخذيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق